ترفض ان تعلم جدها لعبة بنديكوت اون ذا رن
تدخل البنت على جدها وتنظر له بطريقة مستفزة وهى تحمل موبايل وتفتحه وتبدأ فى اللعب عليه فيسألها جدها : موبايل مين اللى معاكى ده؟
فتقول له : موبايل ماما وتواصل اللعب عليه، فيسألها : بتلعبى عليه ايه ؟
فتقول : لعبة كراش بنديكوت: اون ذا رن
فيقول لها : وحلوة اللعبة دى
فتقول له : آه حلوة
فيقول لها : ممكن تشرحي لى ازاى بتتلعب
فتقول : هى عبارة شخصية كرتونية تجرى وتحاول انها تتفادى العقبات التى تعترض طريقها
فيقول لها : ممكن أشوف
فتقول له : لأ
فيقول لها : مش أنا جدك حبيبك
فتقول له : آه أنت جدى حبيبى
فيقول لها : طب ليه مش عاوزة أنى أشوفك بتلعبيها ازاى عشان أنزلها على الموبايل عندى
فتقول له : وأنا مش حفيدتك حبيبتك ؟
فيقول لها : انت اجمل حاجة فى حياتى، انت اللى بتعطى لحياتي طعم، انت ….. تقاطعه قبل أن يكمل كلامه وتقول له : لما أنا كل ده ليه مش بتديني الموبايل بتاعك عشان ألعب عليه ؟
فيقول لها فى خبث : وأنا والموبايل تحت أمرك ياقمورة
فتقول له : أنت بتضحك علىَّ عشان أعرفك تلعب لعبة كراش بنديكوت: اون ذا رن وبعدين تعمل معايا زى ماعملت قبل كده
فيقول لها : هو أنا عملت معاكى حاجة قبل كده ياقمورة ياحبيبة جدو
فتقول له : أه، لما طلبت منك الموبايل العب عليه، بعد ماعلمتك ازاى تستخدمه، ومارديتش تديهولى
فيقول لها : أنا وقتها كنت باستخدمه، ولكن دلوقتى خديه العبى عليه براحتك
فتقول له بطريقة مستفزة : مش محتاجاه، و انا معايا موبايل ماما، وبلعب عليه لعبة كراش بنديكوت: اون ذا رن وتبدأ فى الاندماج فى اللعب
فيقول لها : طب ممكن تنزليها لى، وأنا هاعرف العبها لوحدى
فتقول له وهي مندمجة في اللعب : للللأ نزلها انت وتخرج من الغرفة وهى مندمجة فى اللعب وجدها ينظر لها فى غيظ، وهى تقول له اسمها : كراش بنديكوت: اون ذا رن اوعى تنسى الاسم ياجدو عشان تكتبه فى جوجل بلاى وتنزلها وتشير له بيدها لتحيه وهى تخرج .
ترفض ان تعلم جدها لعبة كراش بنديكوت اون ذا رن |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق